من معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم ان وهب الله كرامات لصحابته رضوان الله عليه
من هؤلاء الصحابه سيدنا عمر ابن الخطاب رضى الله عنه الذى قال عنه النبى عليه افضل الصلاة والسلام
لو كان نبى بعدى لكان عمر
وكرامات عمر ابن الخطاب كثيرة سنذكر منها جزء يسير
قصة عمر ابن الخطاب مع نيل مصر
فيعود سببها لما تعوده اهل مصر من قديم الزمان من إلقاء عذراء جميله كل عام ليرضى عنهم فيفيض عليهم بمائه ورزقه الوفير
وعندما فتح عمرو ابن العص مصر ودخل الإسلم فيها علم بما يفعلوه
فنهاهم عن ذلك لانه ليس من الإسلام فى شيء
ومضت ثلاثة اشهر من وقت الفيضان والنيل يبخل بمائه فأرسل عمرو ابن العاص إلى امير المؤمنين عمر ابن الخطاب يطلب مشورته
فكتب إليه عمر ابن الخطاب ان اصبت وارسل له رسالة بها بطاقة وطلب منه ان يلقى هذه البطاقة فى النيل
عندما وصلت الرسالة قراها ووجد مكتوبا فى البطاقة
(من عمر امير المؤمنين إلى نيل مصر .....اما بعد .....فإنت كنت تجرى من
قبلك فلا تجرى.....وإن كان الله الواحد القهارهو الذى يجريك فنسأل الله
الواحد القهار ان يجريك)
فألقى عمرو ابن العاص البطاقة فى النيل
فأصبح اهل مصر والنيل قد اجراه الله وارتغع فى ليلة واحدة ستة عشر ذراعا
قصة الفاروق مع ساريةالجيش
حدثت بعدما جعل سارية على رأس جيش من جيوش المسلمين وجهزها إلى بلاد فارس
فاشتد على جنوده الحال وهم يحاصرون نهاوند، وكثرت جموع الأعداء وكادت الهزيمة تلحق بهم
وكان عمر ابن الخطاب يخطب يوم الجمعة فى المدينة
وفى اثناء خطبت التفت وقال بصوت عالى : ياسارية... الجبل....الجبل
فأسمع الله السارية صوت عمر فلجاوا إلى الجبل واعتصموا به فكتب لهم النصر
ومن كراماته رضى الله عنه
حدث ان اندلعت النيران فى بعض دور المدينة
فكتب عمر على خرقة يا نار اسكتى بإذن الله تعالى
فألقوها فى النار فانطفات فى الحال
رضى الله عن الفاروق

من هؤلاء الصحابه سيدنا عمر ابن الخطاب رضى الله عنه الذى قال عنه النبى عليه افضل الصلاة والسلام
لو كان نبى بعدى لكان عمر
وكرامات عمر ابن الخطاب كثيرة سنذكر منها جزء يسير
قصة عمر ابن الخطاب مع نيل مصر
فيعود سببها لما تعوده اهل مصر من قديم الزمان من إلقاء عذراء جميله كل عام ليرضى عنهم فيفيض عليهم بمائه ورزقه الوفير
وعندما فتح عمرو ابن العص مصر ودخل الإسلم فيها علم بما يفعلوه
فنهاهم عن ذلك لانه ليس من الإسلام فى شيء
ومضت ثلاثة اشهر من وقت الفيضان والنيل يبخل بمائه فأرسل عمرو ابن العاص إلى امير المؤمنين عمر ابن الخطاب يطلب مشورته
فكتب إليه عمر ابن الخطاب ان اصبت وارسل له رسالة بها بطاقة وطلب منه ان يلقى هذه البطاقة فى النيل
عندما وصلت الرسالة قراها ووجد مكتوبا فى البطاقة
(من عمر امير المؤمنين إلى نيل مصر .....اما بعد .....فإنت كنت تجرى من
قبلك فلا تجرى.....وإن كان الله الواحد القهارهو الذى يجريك فنسأل الله
الواحد القهار ان يجريك)
فألقى عمرو ابن العاص البطاقة فى النيل
فأصبح اهل مصر والنيل قد اجراه الله وارتغع فى ليلة واحدة ستة عشر ذراعا
قصة الفاروق مع ساريةالجيش
حدثت بعدما جعل سارية على رأس جيش من جيوش المسلمين وجهزها إلى بلاد فارس
فاشتد على جنوده الحال وهم يحاصرون نهاوند، وكثرت جموع الأعداء وكادت الهزيمة تلحق بهم
وكان عمر ابن الخطاب يخطب يوم الجمعة فى المدينة
وفى اثناء خطبت التفت وقال بصوت عالى : ياسارية... الجبل....الجبل
فأسمع الله السارية صوت عمر فلجاوا إلى الجبل واعتصموا به فكتب لهم النصر
ومن كراماته رضى الله عنه
حدث ان اندلعت النيران فى بعض دور المدينة
فكتب عمر على خرقة يا نار اسكتى بإذن الله تعالى
فألقوها فى النار فانطفات فى الحال
رضى الله عن الفاروق
